NewsArticle_Header_News15_Global_Desktop_Standard

Dec 14, 2020

تاريخ منتجات التبغ المسخَّن

تاريخ منتجات التبغ المسخَّن وتاريخ جهاز IQOS، البديل المبتكر عن الإستمرار بتدخين السجائر القائم على التسخين لا الحرق.

 

لدى طرح إسم شركة فيليب موريس إنترناشونال، يتبادر إلى أذهان غالبية الناس "شركة تبغ" أو "شركة تُصنِّع السجائر". لكنْ، وعلى مدار  العقد الماضي، نحن تطورنا إلى ما هو أبعد من إنتاج السجائر فقط.

في الحقيقة، فقد جعلناها مهمّتنا أن نستبدل السجائر بمنتجات خالية من الدخان في أقرب وأسرع وقت ممكن. ولا شكّ أنّ عدم البدء بالتدخين أو الإقلاع عن التدخين من أساسه هما الخيار الأفضل. ولكنْ، يجب على المدخِّنين البالغين الذين يرغبون في الإستمرار باستخدام التبغ أن يعرفوا أنّ ليس كلّ المنتجات التي تحتوي على التبغ هي نفسها. فنحن نعتقد بثقة أنّ منتجاتنا الخالية من الدخان هي بديل أفضل من الإستمرار بالتدخين بالنسبة إلى البالغين الذين يرغبون في الإستمرار بالتدخين أو باستخدام المنتجات الأخرى التي تحتوي على النيكوتين. وهذا هو سبب تغييرنا لشركتنا وبناء مستقبلنا على استبدال السجائر بالبدائل الخالية من الدخان.

 

كيف كانت بدايات منتجات التبغ المسخَّن؟

يعود تاريخ منتجات التبغ المُسخَّن إلى عقود مضت. فقد ظهرت فكرة تسخين التبغ بدلاً من حرقه منذ الثمانينات. ومع ذلك، فشلت العلامات التجارية الأولى للتبغ المسخَّن، إلى جانب منتجات التبغ المسخَّن الخاصة بها، في تقديم بديل مناسب للمدخِّنين البالغين.

 

 

كيف كانت بدايات جهاز IQOS كعلامة تجارية للتبغ المسخَّن؟

في شركة فيليب موريس إنترناشونال، نحن نريد أن نوفّر لأكثر من مليار مدخِّنٍ بالغٍ في كل أنحاء العالم ممّن لم يقلعوا عن التدخين خيارات أفضل من الإستمرار بالتدخين. هكذا انطلق جهاز IQOS، نظام تسخين التبغ الخاص بنا. 

يعود تاريخ أجهزة IQOS الأولى إلى العام 2014، عندما أُطلِق البديل المبتكر، ألا وهو التسخين لا الحرق، في اليابان وإيطاليا. وتدريجياً، تم طرح IQOS في بلدان أخرى وهو متوفّر الآن في 51 بلداً.

أمّا تاريخ IQOS فيعود إلى العام 2008، عندما بدأت شركة فيليب موريس إنترناشونال بالعمل على توفير بدائل عن تدخين السجائر. ويُعَدّ إلتزامنا نتيجة سنوات عديدة من المداولات المتأنّية، يدعمها برنامج أبحاث وتطوير على نطاق واسع.

جهاز IQOS هو جزء من محفظة منتجاتنا الخالية من الدخان، والتي استثمرت شركة فيليب موريس إنترناشونال في سبيلها أكثر من 6 مليارات دولار أميركي وأكثر من 10 سنوات من البحث وتطوير المنتجات. وفي الوقت نفسه، تعاون أكثر من 400 عالم ومهندس على تطوير وتقييم المنتجات الخالية من الدخان.

حتّى الآن، اختار أكثر من 10.6 ملايين مدخِّن بالغ أن ينتقلوا إلى استخدام جهاز IQOS تاركين السجائر وراءهم*. ولا عجب في ذلك! فهناك عدّة أسباب تجعل البالغين الذين يرغبون في الإستمرار بالتدخين أو باستخدام المنتجات الأخرى التي تحتوي على النيكوتين يتّخذون قرار استخدام IQOS. فهو يوفّر طعم التبغ الحقيقي بدون نار ولا رماد ولا رائحة دخان تشبه رائحة السجائر. ويُصدِر IQOS كذلك نسبة 95% أقلّ من المواد الكيميائية الضارة بالمقارنة مع السجائر**. معلومة هامة: هذا الإنخفاض في مستويات المواد الكيميائية الضارة لا يعادله بالضرورة انخفاضٌ في المخاطر بنسبة 95%. فجهاز IQOS لا يخلو من المخاطر. وكلّ هذه المنافع هي ما يجعل IQOS بالنتيجة خياراً أفضل من الإستمرار بالتدخين.

إذا كنت ترغب أيضاً في تَرْك الدخان وراءك والإنضمام إلى مجتمع IQOS، توجد حالياً ثلاثة أجهزة IQOS تقوم على التسخين لا الحرق يمكنك أن تختار من بينها: IQOS 3 DUO  وIQOS 3 Multi وIQOS 2.4 Plus . يمكنك أن تجد كلّ أجهزة التبغ المسخَّن الخاصة بنا على الإنترنت على iqos.com  أو في أيٍّ من متاجر IQOS التابعة لنا. لكي تجد متجر IQOS قريباً منك، إستخدِم محدِّد مواقع المتاجر على موقعنا الإلكتروني.

 

معلومة هامّة: جهاز IQOS لا يخلو من المخاطر.

*المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، حلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2020. لمُستخدِمي جهاز IQOS  الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ المسخَّن بالنسبة إليهم  أكثر من 70% من إستهلاكهم للتبغ طيلة السبعة أيّام الماضية. 

*تمثّل "نسبة 95% أقلّ" متوسّط التخفيضات في مستويات مجموعة واسعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان سيجارة تم تصميمها كمرجع (3R4F).

إكتشاف IQOS